أخبار أوروباتقارير

منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة.. مركز إيبال يرصد أكثر من 22 ألف مظاهرة في 605 مدن تمتد على 20 دولة أوروبية

رصدت عدسة المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام Epal، أكثر من 22 ألفا و650 مظاهرة وفعالية، في 605 مدن تمتد على 20 دولة أوروبية، وذلك مع اكتمال عشرة أشهر من حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.

وفيما يلي خط بياني لإحصائيات المظاهرات وانتشارها في كبرى العواصم والمدن الأوروبية:

ألمانيا: أكثر من 3450 مظاهرة وفعالية في 103 مدن.

إسبانيا: أكثر من 3200 مظاهرة وفعالية في 116 مدينة.

إيطاليا: أكثر من 3000 مظاهرة وفعالية في 100 مدينة.

فرنسا: أكثر من 2800 مظاهرة وفعالية في 100 مدينة.

السويد: أكثر من 1500 مظاهرة وفعالية في 19 مدينة.

الدنمارك: أكثر من 1500 مظاهرة وفعالية في 23 مدينة.

هولندا: أكثر من 1450 مظاهرة وفعالية في 23 مدينة.

بلجيكا: أكثر من 1325 مظاهرة وفعالية في 17 مدينة.

إيرلندا: أكثر من 1200 مظاهرة وفعالية في 27 مدينة.

سويسرا: أكثر من 900 مظاهرة وفعالية في 6 مدن.

النمسا: أكثر من 800 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.

اليونان: أكثر من 320 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.

النرويج: أكثر من 300 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.

لوكسمبورغ: أكثر من 260 مظاهرة وفعالية في 3 مدن.

بولندا: أكثر من 250 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.

البوسنة: أكثر من 150 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.

التشيك: أكثر من 70 مظاهرة وفعالية في مدينتين.

رومانيا: أكثر من 65 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.

البرتغال: أكثر من 60 مظاهرة وفعالية في
4 مدن.

مالطا: أكثر من 50 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.

وخلال عشرة أشهر من الزخم الجماهيري الحاشد دعماً لقطاع غزة، تم رصد مئات الحالات لاعتداءات من طرف الشرطة وقوات الأمن في مدن أوروبية مختلفة، على المتظاهرين الذين يطالبون بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه أمام محكمة العدل الدولية، وضرورة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، والمستلزمات الطبية، ما أثار استياء المشاركين والمؤسسات المنظمة للحراك، واعتبرته انحيازاً ملحوظاً لصالح الاحتلال.

كما وثقت عدسة الكميرا مشاركة طيف واسع من أبناء الجاليات العربية والإسلامية التي تعتبر ظهيراً وداعماً للقضية الفلسطينية في القارة الأوروبية، إلى جانب المشاركة الأوروبية الواسعة من قبل ناشطين وإعلاميين وأعضاء برلمان وأكاديميين، جاؤوا بدافع الإنسانية التي قتلها الاحتلال خلال 10 أشهر من حربه المدمرة على القطاع المحاصر منذ 18 عاما.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى