الأخبار

نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2165 التاريخ: الأربعاء 06\08\2025

نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2165 التاريخ: الأربعاء 06\08\2025

بلجيكا تدعم تعليق مشاركة إسرائيل في برنامج البحث العلمي الأوروبي

أعلن وزير الخارجية البلجيكي دعم بلاده لمقترح المفوضية الأوروبية بتعليق جزئي لمشاركة إسرائيل في برنامج “هورايزن” للبحث العلمي، في خطوة قد تمثل أول عقوبة أوروبية ملموسة على خلفية الحرب في قطاع غزة.وقال الوزير إن بلجيكا تدعم بقوة هذا التوجه، مشيراً إلى أن نجاح الرئاسة الدنماركية للاتحاد الأوروبي في تأمين الأغلبية اللازمة سيؤدي إلى فرض إجراء عقابي غير مسبوق ضد إسرائيل، وذلك في سياق تصاعد الانتقادات الأوروبية للانتهاكات الإسرائيلية المستمرة في غزة والضفة الغربية.وأوضح الوزير أن هذه الخطوة تأتي في إطار الضغط على إسرائيل للامتثال للقانون الدولي ووقف الجرائم بحق المدنيين، لا سيما في ظل التقارير المتزايدة حول الكارثة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة.

مسؤول نرويجي: إسرائيل تخرق القانون الدولي في غزة يومياً

قال يان إيغلاند، الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، إن إسرائيل تخرق القانون الدولي في غزة يومياً، مؤكداً أن الوضع الإنساني في القطاع بلغ مستويات كارثية بسبب الحصار المستمر والتصعيد العسكري المتواصل.وأوضح إيغلاند أن بلاده قد تشهد قريباً سحب استثمارات نرويجية من شركات إسرائيلية متورطة في الانتهاكات ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار الضغط من أجل احترام القانون الدولي وحقوق الإنسان.وشدد المسؤول النرويجي على أن فتح المعابر البرية وإدخال المساعدات بكثافة هو الحل الوحيد لمواجهة المجاعة المتفاقمة في غزة، داعياً إلى وقف فوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية دون عوائق أو شروط.

41 برلمانيًا أوروبيًا بطالبون بتعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل

طالب 41 نائبًا في البرلمان الأوروبي، تعليق العلاقات التجارية واتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و”إسرائيل”، ردا على انتهاكاتها المتواصلة للقانون الدولي واستمرارها في الحرب على قطاع غزة.كما طالبوا بفرض عقوبات على المستوطنين جراء تصعيد اعتداءاتهم ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.جاء ذلك في رسالة وجهها النواب إلى كل من: رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس.

وزير خارجية النرويج: سأطلب اليوم مراجعة استثماراتنا في الشركات الإسرائيلية

أكد وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرغ، أنه سيطلب مراجعة استثمارات بلاده في الشركات الإسرائيلية، في ظل تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة واستمرار إسرائيل في حرب الإبادة الجماعية والتجويع.وقال ستولتنبرغ سأطلب اليوم من البنك المركزي النرويجي ومجلس الأخلاقيات مراجعة استثمارات صندوق الثروة السيادية النرويجي في الشركات الإسرائيلية.
وأوضح أن الهدف من المراجعة هو ضمان عدم استثمار الصندوق في شركات تنتهك القانون الدولي من خلال المساهمة في الأحداث الواقعة بالضفة الغربية وغزة.

نشطاء يحاصرون 15 مقراً لحزب العمال البريطاني لتواطؤهم بالإبادة

جاء ذلك بدعوة من حركة الشباب الفلسطيني (PYM)، حيث استهدف النشطاء 15 موقعًا، من بينها مكتب وزير الخارجية ديفيد لامي، ونائبة رئيس الوزراء أنجيلا راينر، بالإضافة إلى مقر الحزب في لندن ومكتب وزير الصحة ويس ستريتنج.
وطالبت الحركة بوقف فوري لتوريد الأسلحة لكيان الاحتلال، وفرض عقوبات، وإنهاء مهام المراقبة الجوية البريطانية فوق غزة، متهمة وزير الخارجية بالكذب على الرأي العام، ومطالبة باستقالته.

44 دولة تشارك بأسطول دولي سيتوجه نحو غزة

أعلن “أسطول الصمود العالمي” انطلاق بعثته الأولى أواخر أغسطس/آب الجاري باتجاه سواحل غزة في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي الذي تسبب بمجاعة غير مسبوقة في القطاع.‏وأوضح أن هذا التحرك يشكل أول أسطول مدني شعبي متزامن في التاريخ باتجاه غزة للضغط على الحكومات لإنهاء الحصار عبر عشرات السفن وآلاف المشاركين.‏ويأتي ذلك بعد اختطاف بحرية الاحتلال الإسرائيلي لسفينة “حنظلة” في 26 يوليو الماضي على بعد 70 ميلًا من غزة، في وقت تواصل فيه إسرائيل تجويع الفلسطينيين منذ تشديدها إغلاق المعابر في 2 مارس الماضي.

متظاهرون في تيخوانا المكسيكية يطالبون بقطع العلاقات مع الاحتلال

وذلك احتجاجًا على استمرار العدوان على غزة. ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية ولافتات تُندد بالجرائم المرتكبة بحق المدنيين، داعين الرئيس المكسيكي إلى اتخاذ موقف حازم يتماشى مع دعم الشعب الفلسطيني ورفض جرائم الحرب.
وقال أحد المشاركين في التظاهرة: الصمت تواطؤ، ومكسيكو يجب أن تكون في صفّ العدالة وحقوق الإنسان.

صربيا تحطم رقماً قياسياً في تصدير الأسلحة لإسرائيل رغم إعلان وقفها

كشفت معطيات نشرتها صحيفة هآرتس العبرية، أن صربيا صدّرت لإسرائيل خلال النصف الأول من عام 2025 أسلحة بقيمة تجاوزت 55.5 مليون يورو، محطمة بذلك الرقم القياسي السنوي السابق البالغ 48 مليون يورو، وذلك رغم إعلان رسمي سابق عن وقف جميع صادرات الأسلحة إلى دولة الاحتلال.ويأتي هذا الكشف بعد أقل من شهرين على إعلان الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، في 23 يونيو/حزيران، وقف تصدير الأسلحة بشكل كامل، قائلاً: “أوقفنا كل شيء. من الآن فصاعداً لن نصدّر شيئاً، وسيتطلب الأمر قراراً خاصاً إذا دعت الحاجة إلى التصدير”. إلا أن طائرة شحن إسرائيلية من طراز بوينغ 747 كانت قد حطّت في مطار بلغراد بعد ساعات من تصريحه، وتم تحميلها بالأسلحة قبل أن تعود إلى قاعدة سلاح الجو الإسرائيلي في نباطيم بالنقب.

خبراء الأمم المتحدة يوصون بحظر تسليح إسرائيل وتفكيك مؤسسة غزة

أوصى خبراء الأمم المتحدة الدول الأعضاء بفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بسبب انتهاكاتها المتعددة للقانون الدولي، كما دعوا إلى تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية فورا، مؤكدين أنها تنفذ أهدافا عسكرية وجيوسياسية تحت غطاء توزيع المساعدات.
وقال الخبراء إن الفلسطينيين يدفعون ثمن إخفاق المجتمع الدولي القانوني والسياسي والأخلاقي مشددين على أن منع أو تأخير المساعدات جريمة حرب تهدف إلى تجويع المدنيين في سياق إبادة جماعية موثقة ومدانة.

لازاريني: الجوع بات أحدث قاتل في غزة

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا فيليب لازاريني، إن الجوع بات أحدث قاتل في قطاع غزة مطالبًا بتقديم المساعدات للأهالي بشكل آمن ودون عوائق.
وقال لازاريني : بعد 5 أشهر من المحاولات المستمرة لاستبدال الاستجابة المنسقة للأمم المتحدة بأربع نقاط توزيع عسكرية إسرائيلية، أصبح الجوع أحدث قاتل في غزة.
وأشار إلى أن مراكز التوزيع المجتمعية، بدعم من الشركاء، كانت توفر الغذاء والمساعدات لنحو مليوني شخص قبل انتشار المجاعة في القطاع.

الأمم المتحدة: غزة تحتاج 600 شاحنة مساعدات يوميًا لتفادي الكارثة الإنسانية

حذرت الأمم المتحدة من أن قطاع غزة بحاجة ماسة إلى ما بين 500 و600 شاحنة مساعدات يوميًا على الأقل، لتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية للسكان، في ظل التدهور الحاد في الوضع المعيشي والصحي نتيجة الحرب المستمرة والحصار المشدد.وقالت منظمات أممية ودولية إن الأزمة لم تعد مرتبطة فقط بكمية المساعدات التي تصل إلى القطاع، بل تتعلق أيضًا بقدرة الفرق الإنسانية على توزيعها والوصول الآمن إلى المحتاجين، في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية واستهداف مناطق مدنية.وأفاد برنامج الغذاء العالمي بأن “العقبة الأساسية لم تعد في إدخال المساعدات فحسب، بل في إيصالها إلى السكان المحاصرين في مناطق خطرة”، مشيرًا إلى أن انعدام الأمن وغياب التنسيق الفعّال يعطلان عمليات الإغاثة ويزيدان من تفاقم الكارثة.

أوكسفام: مناشدات مؤلمة من أمهات غزة لتأمين الغذاء لأطفالهن وسط سياسة تجويع ممنهجة

قالت مسؤولة الإعلام والاتصال في منظمة أوكسفام الدولية، إن المنظمة تتلقى يوميًا مناشدات من الأمهات في قطاع غزة لتأمين الغذاء لأطفالهن، في ظل كارثة إنسانية متفاقمة نتيجة سياسة تجويع ممنهجة تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد السكان المدنيين.
وأكدت المسؤولة أن سياسة الحصار والتجويع لا تستثني أحدًا، وتشمل حتى الطواقم الطبية العاملة في الميدان، مشيرة إلى أن الوضع الصحي يتدهور بشكل خطير بسبب انتشار الأوبئة الناتج عن سياسة التعطيش الإسرائيلية وتدمير البنية التحتية للمياه والصرف الصحي.
وأضافت أن الاحتلال يتعمد تدمير الأراضي الزراعية في غزة، مما يفاقم من أزمة الغذاء ويزيد من اعتماد السكان على المساعدات المحدودة، التي بالكاد تصل إلى المناطق المنكوبة.

28 طفلاً يُستشهدون يومياً في غزة نتيجة القصف والتجويع ونقص المساعدات

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، إن نحو 28 طفلاً يُستشهدون يومياً في قطاع غزة نتيجة القصف والتجويع ونقص المساعدات والخدمات الحيوية، مؤكدة أن الأطفال بحاجة ماسَّة إلى الغذاء والماء والدواء والحماية، وقبل كل شيء إلى وقف فوري لإطلاق النار.وأوضحت الأمم المتحدة أن أكثر من 1500 فلسطيني استُشهدوا منذ مايو/أيار الماضي في أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء عند نقاط توزيع المساعدات التي “عسْكرتها” إسرائيل، في ظل سياسة تجويع ممنهجة أفضت إلى تفشّي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات كارثية، فيما تتواصل حرب الإبادة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 مخلّفة أكثر من 210 آلاف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء.

مدير الإغاثة الطبية بغزة: المجوعون يتوفون باستمرار لشح الإمكانيات

أكد مدير الإغاثة الطبية في قطاع غزة أن المجوعون بالقطاع يتوفون باستمرار لعدم وجود إمكانية لإنقاذهم، مشيراً إلى أن أعداد كبيرة من الأطفال والنساء وكبار السن يواجهون خطر الموت.وأوضح، أن ما يدخل إلى القطاع من لوازم طبية لا يكفي لسد الحد الأدنى من الحاجات.وأضاف أن المصابون الذين يصلون إلى المستشفيات يتوفون لعدم وجود إمكانيات لإسعافهم.وأشار إلى أن الطواقم تعاني من نقص كبير في الكوادر وفي المستلزمات الطبية على حد سواء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى