الأخبار

نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2244 التاريخ: الجمعة 24\10\2025

نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2244 التاريخ: الجمعة 24\10\2025

إغلاق معرض أفضل مؤتمر دفاعي في كندا ضد مشاركة شركات متورطة بالاحتلال

احتج عشرات النشطاء من مجموعة “World Beyond War Canada” (العالم ما بعد الحرب – كندا) أمام معرض “أفضل مؤتمر دفاعي”، أونتاريو، كندا ، مما أدى إلى إغلاق كامل للوصول إلى المعرض- وهو معرض كندي رائد في مجال الدفاع والأمن العام. عُقد في مركز RBC، وركز على مجالات الطيران والبر والبحرية والأنظمة الإلكترونية والاتصالات والاستخبارات (C4ISR) .وأغلق المحتجون جميع المداخل أمام مئات الشركات وممثلي الحكومة الكندية المتورطين في تسليح الاحتلال، والشركات التي تحقق أرباحاً من الحروب.وأكد منظمو الاحتجاج أن هدفهم هو إدانة تورط هذه الجهات في تسليح الاحتلال ودعم آلة الإبادة، مطالبين بفرض حظر فوري على تصدير الأسلحة ووقف أي تجارة تسهم في النزاعات أو انتهاكات حقوق الإنسان.

حركة كود بينك: الحصار يمنع دخول الغذاء والماء النظيفة لقطاع غزة

قالت منظمة “كود بينك” إن الانتهاكات الصهيونية في غزة لا تتوقف رغم الاتفاق على وقف إطلاق النار، مشيرة إلى استمرار التجويع، ونقص المياه والغذاء والأدوية، واستهداف المدنيين والمستشفيات، وتلوث الهواء والماء بالسموم.
وأوضحت المنظمة أن الاحتلال ارتكب منذ وقف إطلاق النار 80 انتهاكًا أسفر عن استشهاد 97 فلسطينيًا وإصابة 230 آخرين، شملت إطلاق النار المباشر على المدنيين، والقصف المتعمد، وتنفيذ “أحزمة نارية”، واعتقالات، وهو ما يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني ولقرار وقف إطلاق النار.
ونددت كود بينك إلى استمرار الحصار الصهيوني الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء، والمياه النظيفة، ومواد الإيواء، والمعدات الطبية، والآلات الثقيلة لإزالة الأنقاض، رغم جاهزية الأونروا لإرسال آلاف الشاحنات التي تكفي لتلبية احتياجات غزة لعدة أشهر.

نشطاء يسيطرون على مؤتمر التكنولوجيا في بلفاست يضم شركات داعمة للاحتلال

للمرة الثانية خلال أسبوع، سيطر نشطاء التضامن مع فلسطين على مؤتمر في مركز المؤتمرات الدولي ببلفاست. الأسبوع الماضي كان التركيز على استثمار الحكومة في طائرات F-35، وهذا الأسبوع استهدف القطاع التكنولوجي.
حضر المؤتمر شركات كبرى مثل ديل ومايكروسوفت وغوغل، المتهمة بدعم النظام الإسرائيلي في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والفصل العنصري.يدعو النشطاء حول العالم إلى عدم منح هذه الشركات أي فرصة للسلام، والضغط عليها لسحب استثماراتها من الكيان الصهيوني. كما يطالبون العمال والنقابات بالوقوف ضد أرباب العمل المتواطئين، مثلما فعل رفاقهم في إيطاليا وإسبانيا، لإغلاق النظام ودعم فلسطين.

فرانشيسكا: الشعب الفلسطيني يتعرض لإبادة واضحة والهدنة غير كافية

اعتبرت المقرّرة الأممية “فرانشيسكا ألبانيزي” أن هدنة غزة الحالية غير كافية على الإطلاق وغير متوافقة مع القانون الدولي، مشددة على أن الشعب الفلسطيني يتعرض لإبادة من جانب الولايات المتحدة و”إسرائيل”.
وقالت “ألبانيزي” إن الالتزام بالقانون الدولي يتطلب إنهاء الاحتلال، واستغلال الموارد الفلسطينية، وإنهاء الاستعمار، مشيرة إلى أن السيطرة الإسرائيلية على نحو نصف أراضي القطاع تجعل الوضع كارثيًا.
وأضافت أن هذه ليست حربًا وإنما إبادة، حيث هناك نية للقضاء على الشعب الفلسطيني، ووصفت الدعم الغربي لـ”إسرائيل” بأنه تتويج لتاريخ طويل من التواطؤ.

كلية كينغز لندن تسحب تأشيرة طالب مصري مؤيد لفلسطين

اتهمت كلية كينغز كوليدج لندن، إحدى جامعات مجموعة راسل المرموقة، بتعريض حياة الطالب المصري أسامة غانم للخطر بعد أن سحبت كفالة تأشيرته الدراسية على خلفية مشاركته في احتجاجات مؤيدة لفلسطين داخل الحرم الجامعي.وأُبلغ غانم، البالغ من العمر 21 عامًا، بضرورة مغادرة بريطانيا والعودة إلى مصر، رغم علم الجامعة بأنه سبق أن تعرض هو ووالده وشقيقه للسجن عام 2020 بسبب معارضتهم للنظام المصري، وأنه يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) نتيجة ذلك.
وجاء القرار بعد تلقي الجامعة رسالة من منظمة “حملة ضد معاداة السامية” (CAA) المؤيدة للاحتلال، طالبت فيها باتخاذ إجراءات تأديبية ضد الطلاب المشاركين في الاحتجاجات الداعمة لفلسطين.
وشهد غانم ثلاث جلسات تأديبية منذ 2024 بسبب مشاركته في احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين، كان آخرها في منتدى كينغز الجيوسياسي الذي تناول العلاقات الإسرائيلية الإيرانية. وأدت هذه الواقعة إلى إيقافه عن الدراسة وإلغاء تأشيرته، في خطوة وصفها ناشطون بأنها تمثل انصياعًا واضحًا لضغوط اللوبي الإسرائيلي وتجاهلاً صارخًا لمخاطر الترحيل على حياة الطالب.

44 صحيفة طلابية تدعم دعوى ستانفورد ضد اعتقال الطلاب الدولييين

أعلنت 44 صحيفة طلابية أمريكية دعمها لدعوى قضائية رفعتها صحيفة ستانفورد ديلي ضد إدارة ترامب، بعد اعتقالات الطلاب الدوليين التي قيدت حرية التعبير داخل الجامعات وأثّرت على عمل الصحفيين الطلاب.
وجادلت الدعوى بأن الطلاب تعرضوا للترهيب بسبب نشاطهم المؤيد لفلسطين، ما أدى إلى رقابة ذاتية واسعة النطاق في غرف الأخبار الطلابية. وأشارت المذكرة الصديقة للمحكمة، التي وقعها 55 وسيلة إعلامية، إلى أن اعتقالات طلاب مثل محمود خليل ومحسن مهداوي ورميسة أوزتورك أثرت بشكل مباشر على قدرة الطلاب على التعبير عن آرائهم بحرية، مهددة حقوقهم الدستورية وحرياتهم الأكاديمية.

طلاب في لندن يرفضون أن يدرسهم مجرم حرب

فليخرج جندي الاحتلال من حرمنا الجامعي!”.. طلاب مؤيدون لفلسطين يقاطعون محاضرة لمايكل بن غاد الذي عرّف نفسه بأنه جندي إسرائيلي سابق يعمل محاضراً في جامعة سيتي البريطانية.

الأولمبية الدولية: تحرّض على جاكرتا لحظرها دخول لاعبيين إسرائيليين

أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية، أنها ستوصي جميع الاتحادات الرياضية الدولية بعدم السماح لإندونيسيا باستضافة أي أحداث أو اجتماعات رياضية، عقب قرار جاكرتا رفضها منح لاعبي الجمباز الإسرائيليين تأشيرات دخول للمشاركة في بطولة العالم المقامة حالياً في العاصمة الإندونيسية.وأكدت اللجنة، أن مجلسها التنفيذي قرر “إنهاء أي شكل من أشكال الحوار” مع اللجنة الأولمبية الإندونيسية بشأن استضافة النسخ المستقبلية من الألعاب الأولمبية، أو الأولمبياد للشباب، أو أي مؤتمرات تابعة لها، حتى تقدم جاكرتا ضمانات تسمح بدخول جميع الرياضيين بغض النظر عن جنسياتهم.

غوتيريش يحيل قرار “العدل الدولية” بشأن فلسطين للجمعية العامة

أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنه أحال الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية إلى الجمعية العامة، التي كانت قد طلبت فتوى من المحكمة بشأن التزامات إسرائيل في فلسطين المحتلة.وقال غوتيريش، إنه “يقع على عاتق الجمعية العامة أن تقرر أي إجراء إضافي قد ترغب في اتخاذه بهذا الشأن”، مرحبًا بالرأي الاستشاري الذي أكد عدة التزامات أساسية لإسرائيل بموجب القانون الدولي.

مسؤول أممي: ربع سكان غزة يتضورون جوعًا والنساء يلدن بين الركام

أكد نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان أندرو سابرتون ربع سكان قطاع غزة يتضورون جوعًا بفعل الحصار الإسرائيلي، لافتًا إلى نساء غزة يلدن بين الأنقاض بسبب الركام الذي “لا نهاية له”.
وقال سابرتون الذي أجرى زيارة إلى فلسطين مؤخرًا إن “المدى الهائل للدمار” الذي رآه في غزة بدا وكأنه “موقع تصوير من فيلم مظلم (ديستوبي)، ولكنه للأسف لم يكن خيالًا”، مضيفًا أن هذا الدمار “ليس أضرارًا جانبية”.

الصحة العالمية: المجاعة والأزمة النفسية في غزة تهدد بكارثة إنسانية تمتد لأجيال

قال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدوس غيبريسوس، إن جمع المجاعة مع الأزمة النفسية المنتشرة في غزة سيؤدي إلى كارثة إنسانية تمتد لأجيال قادمة.وأوضح أن هناك قيودًا على وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وأن كميات المساعدات التي دخلت بعد وقف إطلاق النار لا تزال أقل بكثير مما يلزم لإعادة بناء النظام الصحي في غزة.وأشار غيبريسوس إلى أن إقامة المستشفيات الميدانية تتطلب مواد أساسية مثل القماش والدعامات، مضيفًا أن منع الدعامات بحجة الاستخدام المزدوج يعطل إقامة الخيام الطبية.

تشييع ودفن عشرات الشهداء مجهولي الهوية

‏لم يُعرف معظمهم.. فلسطينيون يشاركون في تشييع ودفن عشرات الشهداء في مقابر جماعية بقطاع غزة بعد أن سلّم جيش الاحتلال جثامينهم للصليب الأحمر عقب احتجازها خلال حرب الإبادة.

سيدة فلسطينية: “ضربوني حتى فقدت الوعي”

ضربوها حتى أُغمي عليها.. الحاجة أم صالح تروي من على سريرها في المستشفى تفاصيل الهجوم الذي تعرضت له من مستوطنين في قرية ترمسعيا شمال رام الله.

انتشال 432 جثماناً وحصيلة ضحايا الإبادة ترتفع إلى 68,280 شهيدًا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، ارتفاع إجمالي عدد الجثامين التي جرى انتشلها من إعلان وقف إطلاق النار، إلى 449 شهيداً.وأفادت الصحة في التقرير الإحصائي اليومي، إلى أن مستشفياتها في القطاع استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 14 شهيدا، منهم شهيد نتيجة استهداف مباشر من الاحتلال، و13 شهيداً انتشال، بالإضافة إلى إصابتين.
وقالت إن حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية منذ بدء حرب الإبادة 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ارتفعت إلى 68,280 شهيدًا 170,375 إصابة.

إعلام الأسرى: بن غفير يواصل حرب الإبادة داخل السُّجون ويدعو علنًا إلى قتل المُعتقلين الفلسطينيين

قال مكتب إعلام الأسرى، إن الوزير في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير يواصل تحريضه العلني على ارتكاب جرائم الإبادة بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، من خلال دعواته المتكرّرة إلى قتلهم وتعذيبهم، والتي يروّج لها عبر وسائل الإعلام ومنصّاته الرسمية، ضمن سياسة ممنهجة يقودها اليمين الإسرائيلي المتطرف ضد الحركة الأسيرة.وأوضح المكتب، أن تصريحات بن غفير الأخيرة تزامنت مع تحركات تشريعية خطيرة داخل الكنيست الإسرائيلي، تهدف إلى إقرار قانون يسمح بـ”إعدام الأسرى الفلسطينيين”، وإنشاء “محكمة خاصة” خالية من أي ضمانات قانونية أو حقوقية لمحاكمة الأسرى القادمين من قطاع غزة في خطوة تشكل سابقة خطيرة نحو شرعنة جرائم القتل داخل السجون.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى