نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2271 التاريخ: الخميس 20\11\2025

28 شهيدًا و77 مصابًا بنيران الاحتلال في خروقاتٍ متواصلةٍ للتهدئة بغزة

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خروقاتها لوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، من خلال عمليات القصف وإطلاق النار ونسف منازل المواطنين في قطاع غزة.
وأكدت مصادر صحية في مستشفيات قطاع غزة، ارتقاء 28 شهيدًا، بينهم 17 طفلا وامرأة، بنيران جيش الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس.

الاحتلال يُخطر بهدم أربعة منازل مقدسية في عقبة الخالدية بعد ستة عقود من السكن

أبلغت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أربع عائلات مقدسية في عقبة الخالدية بالبلدة القديمة بالقدس بقرارات تقضي بهدم منازلها، تحت ذريعة أنها “غير صالحة للسكن”.وتشمل الإخطارات منازل عائلات حشيمة ومسودة وكستيرو وصيداوي، التي صُدمت بالقرارات رغم إقامتها فيها منذ ما يقارب ستين عامًا.

إعلام الأسرى يدعو للتحقيق بعد الكشف عن استشهاد مزيد من الأسرى داخل المعتقلات

دعا مكتب إعلام الأسرى، لفتح تحقيق فوري وعاجل في المعطيات الجديدة التي تكشف عن استشهاد مزيد من الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال، بفعل التعذيب الشديد والاهمال الطبي.وقال المكتب في تصريح صحفي، إن ما كشفت عنه منظمة “أطباء من أجل حقوق الإنسان – إسرائيل” عن استشهاد (98) فلسطينيا معظمهم مدنيون أثناء احتجازهم في السجون ومراكز الاعتقال الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023، تعتبر معطيات جديدة تؤكد ما خلصت إليه تقارير مؤسسات الأسرى بارتكاب الاحتلال جرائم إعدام منظمة بحق الأسرى ارتكبت في الخفاء بعيدا عن أنظار العالم.

الدفاع المدني في غزة يحذّر: آلاف المنازل مهددة بالانهيار وخطر مباشر على حياة المواطنين

حذّر جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، المواطنين من العودة إلى منازلهم الآيلة للسقوط، والتي تعرضت لتدمير كبير خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع، مؤكدًا أن الاقتراب منها يشكل خطرًا مباشرًا على حياتهم.وقال المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن العشرات ارتقوا وأصيب المئات نتيجة انهيار المنازل المتصدعة، داعيًا المواطنين إلى الابتعاد عنها قدر المستطاع واللجوء إلى الخيام ومراكز الإيواء المتاحة.وأوضح بصل، أن عدد المنازل المهدّدة بالانهيار يقدَّر بالآلاف بسبب حجم الدمار الكبير، مشيرًا إلى أن مدينة غزة تحمل النصيب الأكبر منه.

الكهرباء في غزة.. 780 مليون$ خسائر و”التيار” بانتظار معدات “الإنعاش المبكر”

بالرغم من دخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة شهره الثاني، إلا أن الاحتلال لم يسمح بدخول أي معدات من شأنها إعادة الحياة لقطاع الكهرباء، كما لم يسمح بإصلاح الخطوط القادمة من جانبه، باستثناء خط واحد.وما زالت آثار حرب الإبادة على غزة والتي استمرّت لعامين، باقية على قطاع الكهرباء، نظرًا لحجم الدمار الواسع الذي لحق بالشبكات.وتقف شركة وطواقم الكهرباء بغزة عاجزة أمام التعامل مع الأثار الناجمة عن حرب الإبادة، في ظل إغلاق المعابر أمام المعدات والقطع اللازمة لعملها.

جندي إسرائيلي يتفاخر بمشاركته بحرب الإبادة

جندي إسرائيلي يحتفل بانتهاء خدمته العسكرية معلقاً على صورة أحد المعتقلين الفلسطينيين ومُفاخراً علناً بدوره في الإبادة الجماعية في ‎غزة.

مباراة لأجل السلام بين فلسطين وكاتالونيا

‏”من أجل حرية الشعوب”.. هتافات تضامنية وأعلام فلسطينية مرفوعة ملأت مدرجات ملعب “لويس كومبانيس” في برشلونة الإسبانية خلال المباراة الودية بين منتخبي فلسطين وإقليم كاتالونيا التي انتهت بفوز الأخير بنتيجة 2-1

ألبانيز: تنتقد الاتحاد الأوروبي وسياساته تجاه غزة: مساهمون في تدمير فلسطين

وجهت المقررة الخاصة بالأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز، انتقادات لاذعة للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء، معتبرة أن سياساتهم تجاه الحرب على غزة تشكل تقصيرًا في الالتزامات القانونية والدولية.جاء ذلك خلال تصريحات أدلت بها أمام البرلمان الأوروبي في بروكسل ، حيث قالت ألبانيز إن الاتحاد الأوروبي أصبح بمثابة “مظلّة” تسمح لبعض الدول بتجنب اتخاذ خطوات ملزمة لوقف الانتهاكات في غزة.
وأكدت أن استمرار اتفاقية التجارة مع إسرائيل يمثل “أمرًا بالغ الخطورة”، في ظل معارضة دول كألمانيا وإيطاليا لتعليقها.

ثياغو أفيلا: نجهز أكبر قافلة صمود في التاريخ لغزة

صرّح الناشط البرازيلي، وعضو اللجنة التوجيهية لأسطول الصموج، ثياغو أفيلا أن قافلة “الصمود” تعمل حاليًا على تجهيز ما وصفه بـ”أكبر مهمة في التاريخ” لدعم الشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال الإسرائيلي، وللوصول إلى قطاع غزة الذي يواجه حصارًا وتجويعًا وقصفًا متواصلًا.وأكد أفيلا أن الدافع الأساسي لهذه المبادرة هو الشعور العميق بالمسؤولية تجاه غزة، مشيرًا إلى أن فلسطين ما تزال تحت نظام استعماري يفرض عليها عزلة ومعاناة متواصلة.يُذكر أن أفيلا كان قد شارك سابقًا في سفينة مادلين المتجهة إلى غزة، وأعاد التجربة عبر الانضمام إلى أسطول الصمود، الذي تعرّض لقرصنة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، قبل أن تُقمع مشاركوه بوحشية خلال محاولتهم كسر الحصار المفروض على القطاع.

احتجاج مرتقب ضد رسو سفينة زيم الإسرائيلية في ميناء فور سور مي في فرنسا

من المقرر أن ترسو سفينة تابعة لشركة “زيم” الإسرائيلية، التي يتهمها ناشطون بالتواطؤ في الإبادة الجماعية في فلسطين، في ميناء فو سور مير بتاريخ 19 نوفمبر/تشرين الثاني. وقد دعت مجموعات تضامنية وهيئات داعمة للقضية الفلسطينية إلى تنظيم وقفات احتجاجية في الميناء رفضًا لرسو السفينة، مؤكدين أن وجود الشركة في الموانئ الأوروبية يمثل “تطبيعًا تجاريًا” مع الاحتلال. ويشدد المنظمون على ضرورة الضغط الشعبي لوقف التعاون مع الشركات المرتبطة بانتهاكات حقوق الإنسان، في ظل تنامي الحملات الشعبية الداعية إلى مقاطعة المؤسسات المتعاملة مع “إسرائيل”.

وقفة برازيلية رفضًا لمشاركة الاحتلال في “كوب 30”

نظّم أنصار فلسطين وقفة احتجاجية أمام مقر التحضيرات لقمة المناخ العالمية “كوب 30” في مدينة بيليم شمالي البرازيل، رفضًا لمشاركة وفد إسرائيلي في المؤتمر.ورفع المحتجون لافتات تطالب بطرد “إسرائيل” من الفعاليات الدولية، معتبرين مشاركتها “تطبيعًا بيئيًا” مرفوضًا في ظل استمرار الحرب على غزة، مؤكدين أن مشاركة الاحتلال في محفل دولي يعنى بالعدالة المناخية تتناقض مع مبادئ حقوق الإنسان.وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة من التحركات الاحتجاجية التي تشهدها المدينة، بالتزامن مع اجتماعات تمهيدية يشارك فيها ممثلو حكومات ومنظمات من مختلف أنحاء العالم للمشاركة بالمؤتمر، الذي ينتهي في 21 نوفمبر.وتُعد “كوب 30” (COP30) من أبرز قمم المناخ التابعة للأمم المتحدة، ويتوقع أن تستضيف ممثلين عن أكثر من 190 دولة لمناقشة سياسات المناخ، والعدالة البيئية، والتزامات الدول في مواجهة أزمة التغير المناخي.

رئيس البرامج في المرصد الأورومتوسطي: استجواب فولك تصعيد خطير

قال محمد شحادة، رئيس البرامج في المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن احتجاز رئيس مجلس أمناء المرصد البروفيسور ريتشارد فولك في مطار تورونتو واستجوابه لساعات حول نشاطه الحقوقي وارتباطه بالمرصد، يمثّل تصعيدًا خطيرًا ومحاولة إضافية لتقييد حرية التعبير واستهداف الأصوات التي توثّق الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.وأوضح شحادة أن ضباط الهجرة الكنديين طرحوا أسئلة تتعلق بكتاباته وتقاريره السابقة حول القانون الدولي وحقوق الإنسان، في محاولة لتقييم ما إذا كان يشكّل ما وصفوه بـ”تهديد للأمن القومي”، رغم عدم وجود أي أساس قانوني يبرّر هذا الإجراء.ويُعد فولك أحد أبرز خبراء القانون الدولي، وشغل سابقًا منصب المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة (2008–2014)، وهو منصب جعله هدفًا دائمًا لحملات تحريض إسرائيلية قديمة، نظرًا لتقاريره التي وثّقت جرائم الاحتلال بدقة.

قمع احتجاجات مؤيدة لحركة فلسطين في ليدز ونورثامبتون

ألقت الشرطة في ليدز القبض على أكثر من 22 متظاهرًا في ساحة دورتموند بعدما رفعوا لافتات كرتونية كتب عليها: “أعارض الإبادة الجماعية. أدعم حركة فلسطين”. وجاءت الاعتقالات وسط تزايد الاحتجاجات المناهضة للعدوان على غزة والداعية لوقف دعم المؤسسات المتورطة في الانتهاكات.وفي نورثامبتون، وثّقت مشاهد قيام الشرطة بتكبيل متظاهرين مسنين وسحبهم من موقع الاحتجاج بسبب تعبيرهم عن معارضتهم للإبادة الجماعية ورفضهم حظر “حركة فلسطين”. واعتبر ناشطون أن هذا السلوك يعكس منح الدولة الأولوية لمصالح “مصنع أسلحة أجنبي متورّط في الإبادة” على حساب حريات المواطنين وحقهم في الاحتجاج السلمي.

هند رجب: تقدم شكوى جنائية في الدنمارك ضد جندي إسرائيلي

قدمت مؤسسة “هند رجب” شكوى جنائية في الدنمارك ضد الجندي الإسرائيلي الرقيب أوهاد هليل، عضو كتيبة الدوريات 846 “ثعالب شمشون” في لواء غفعاتي، على خلفية دوره في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وأفعال إبادة خلال الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.وقد تقدم بالشكوى المستشار القانوني للمؤسسة في الدنمارك، إيدي عمر روزنبرغ خواجة، لدى شرطة كوبنهاغن والوحدة الوطنية للجرائم الخاصة (NSK). وتم تقديم الشكوى استنادًا إلى الإطار القانوني المعزز حديثًا في الدنمارك لملاحقة الجرائم الدولية، مستندة إلى القانون الجنائي الدنماركي (§118 c, §118 f, §118 g, §118 h) وأحكام نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.

احتجاج طلابي في إدنبرة ضد تواطؤ الجامعة في الإبادة وتسريحات الموظفين

أغلق طلاب من جامعة إدنبرة ، أسكتلندا أحد المباني الجامعية احتجاجًا على التواطؤ المستمر للجامعة في الإبادة الفلسطينيين، وتضامنًا مع أعضاء نقابة الجامعة والكليات (UCU) المضربين عن العمل.وقاد التحرك جمعية العدالة لفلسطين في جامعة إدنبرة (EUJPS)، مطالبين بسحب الاستثمارات من الشركات المتواطئة، ووقف التعاون البحثي مع شركات الأسلحة، وتقليل تواجد الشرطة داخل الحرم الجامعي، وتخفيف الرقابة على النشاطات المؤيدة لفلسطين.
ويأتي الاحتجاج بعد اعتداء أحد المحاضرين على طالب يوزع منشورات مؤيدة لفلسطين، كما أشار تقرير حديث للأمم المتحدة إلى أن الجامعة تُعد من بين المؤسسات الأكثر تورطًا ماليًا في المملكة المتحدة بسبب استثماراتها في شركات “محورية في أجهزة المراقبة الإسرائيلية ودمار غزة المستمر”.