
نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2273 التاريخ: السبت 22\11\2025
نشرة المركز الاوروبي الفلسطيني الاعلام Epal العدد: 2273 التاريخ: السبت 22\11\2025
ثلاث شهداء برصاص الاحتلال في القدس ونابلس
استشهد شاب وأصيب آخر في أعقاب محاصرة جيش الاحتلال الإسرائيلي لمنزل في قرية “تل” جنوب غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية، فيما أعلن استشهاد فتى وطفل في القدس في وقتٍ سابقٍ.
غزة على حافة الانهيار الصحي: البرش يكشف أرقاما صادمة
يرسم المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، صورة شديدة القتامة للواقع الصحي بعد أسابيع على توقف الحرب، مؤكدا أن المنظومة الطبية باتت بالكاد تعمل، وأن المرضى يفقدون حياتهم وهم ينتظرون العلاج.ويبيّن البرش أن ما تبقى من النظام الصحي لا يشبه أي منظومة قائمة، فالمستشفيات المدمرة وغرف العمليات الخالية من التجهيزات تعكس حجم الانهيار.ويصف الوضع بأنه عبارة عن “بنية تحتية منهارة” تفتقر إلى أهم الإمدادات الحيوية.
التعرف على 99 جثمانًا من أصل 330 سلّمتها إسرائيل ضمن صفقة التبادل
أعلن المتحدث باسم الأدلة الجنائية في غزة، محمود عاشور، أن الفرق المختصة تمكنت حتى الآن من التعرف على 99 جثمانًا من بين 330 جثمانًا تسلمتها الجهات المختصة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر.وأوضح عاشور أن الطواقم تواصل عملها المكثف لاستكمال التعرف على بقية الجثامين، تمهيدًا لتسليمها لذويهم أو دفنها وفق الإجراءات المعتمدة.
هجماتٌ وإحراق منازل.. المستوطنون يصعّدون اعتداءاتهم بالضفة الغربية
نفذ مستوطنون، اعتداءات طالت منازل وممتلكات وأراضي زراعية في محيط محافظات نابلس والخليل ورام الله، أسفرت عن أضرار مادية كبيرة.وأفادت مصادر محلية أن مستوطنين أضرموا النيران في أربع منازل “ڤلل” في منطقة طاروجا الواقعة بين بلدة اللبن الشرقية وعمورية جنوب نابلس، ما أدى إلى تدمير أجزاء واسعة منها.
كما تعرض الأهالي لهجوم استيطاني عنيف في خربة المركز ضمن مسافر يطا جنوب الخليل.
وفي منطقة غرب نابلس، هاجمت مجموعات من المستوطنين مشتلاً زراعيًا في بلدة دير شرف، حيث قاموا بتكسير محتوياته وسرقة عدد من الأشجار.
مستوطنون يعتدون بعنف على فلسطينيين بالضفة الغربية
استخدموا العصي والحجارة.. مستوطنون إسرائيليون يقتحمون تجمعًا فلسطينيًا في مسافر يطا بالضفة الغربية المحتلة ويعتدون على سكانها وبتسببون باصابات بالمكان.
منظمات إيطالية تقاضي الحكومة وشركة محلية تورد أسلحة لإسرائيل
رفعت مجموعة تضم 7 منظمات من المجتمع المدني في إيطاليا دعوى قضائية على كل من الحكومة الإيطالية ومجموعة ليوناردو للصناعات الدفاعية في مسعى لإلغاء اي عقد لبيع وتوريد الأسلحة الي إسرائيل.
احتجاجات تطالب بطرد فريق سلة إسرائيلي من مدينة ميلانو
”لا لتلميع السمعة عبر الرياضة”.. مشجعون غاضبون يحتجون ضد إقامة مباراة بين فريقَي هبوعيل تل أبيب وأوليمبيا ميلانو لكرة السلة في مدينة ميلانو الإيطالية، ويطالبون بمنع مشاركة الفرق الإسرائيلية في البطولات الدولية.
بريطانيا تعتقل عشرات المحتجين الداعمين لحركة فلسطين
اعتقلت الشرطة البريطانية ما لا يقل عن 47 شخصًا، بعد مشاركتهم في احتجاج أمام وزارة العدل في لندن تضامنًا مع نشطاء “حركة فلسطين ” المعتقلين.ويواصل ستة من النشطاء المؤيدين لفلسطين إضرابهم عن الطعام للأسبوع الرابع احتجاجًا على احتجازهم دون محاكمة، وتنديدًا بحظر الحكومة البريطانية للحركة.
وتأتي هذه الاحتجاجات ضمن سلسلة الفعاليات التضامنية المستمرة لدعم الحركة، بعد أن صنّفت الحكومة البريطانية “حركة فلسطين ” كجماعة إرهابية، عقب استهدافها قاعدتين جويتين استنكارًا لتسليح بريطانيا للاحتلال.
مجموعة “إس” الفنلندية توقف شراء المنتجات الإسرائيلية
أعلنت مجموعة “إس”، إحدى أكبر سلاسل تجارة البقالة في فنلندا، أنها أوقفت مؤقتًا شراء المنتجات الإسرائيلية، مع التزامها بالمتطلبات القانونية النافذة. وأوضحت المجموعة في بيان لهيئة الإذاعة الفنلندية أن هذا القرار يأتي استجابة لتوصية صادرة عن المفوضية الأوروبية بتعليق البنود المتعلقة بالتجارة في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وكيان الاحتلال.
وقالت كبيرة مسؤولي الاستدامة في المجموعة، نينا إيلوما، إن فروع المجموعة لم تعد تبيع منذ فترة طويلة الفاكهة والخضراوات القادمة من “إسرائيل”، مشيرة إلى أن عدد المنتجات الإسرائيلية في رفوف المتاجر كان محدودًا أصلًا. وأضافت أن بعض السلع الأخرى، مثل أجهزة إعداد المشروبات الغازية المنزلية، ستظل متوفرة إلى حين نفاد المخزون الحالي فقط.
إضرابات مؤيدة للفلسطينيين تجتاح جامعة ماكجيل وسط تهديدات من الإدارة
شهدت جامعة ماكجيل هذا الأسبوع موجة متصاعدة من الإضرابات الطلابية المؤيدة لفلسطين، حيث أطلق طلاب من تخصصات مختلفة سلسلة من الإضرابات المنسّقة رفضًا لما يرونه تواطؤ الجامعة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وقد طال الإضراب عددًا من الفصول، متحدية تحذير الإدارة من إجراءات تأديبية قد تصل إلى الطرد المؤقّت لمن يواصلون الدفاع عن حقوق الفلسطينيين والتعبير عن موقفهم.شارك أكثر من 12 اتحادًا وجمعية طلابية في الإضراب بين 17 و21 نوفمبر، ودعموا ما يُعرف بـ”اعتصامات ناعمة” بالقرب من القاعات بهدف الضغط الأخلاقي دون تعطيل مباشر.وقد صوّتت الجمعيات على الإضراب داخل جمعياتها العمومية، وطُلب من بعض الأساتذة إلغاء المحاضرات المتأثرة.وخلال العامين الماضيين، شهدت الجامعة عشرات الفعاليات المؤيدة لفلسطين، بعضها واجه تدخلات خارجية، بينما تطورت احتجاجات سابقة إلى اعتصام داخل مكتب الإدارة وإقامة مخيم في الساحة السفلية استمر لأشهر.وقد فُرضت عقوبات على عدد من الطلاب خلال تلك الفترة، ويطالب نشطاء اليوم بإسقاطها كجزء من الإضراب الجديد، مؤكدين على حق الطلاب في التضامن مع فلسطين بحرية.
موظف في مايكروسوفت يقاطع مؤتمر الشركة ويستقيل احتجاجًا على دعم الشركة للإبادة في غزة
قاطع موظف في “مايكروسوفت” مؤتمرًا للشركة في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، معلنًا استقالته احتجاجًا على دعم الشركة للإبادة في غزة.
ووجّه الموظف تنديده إلى الرئيس التنفيذي قائلًا:” يا جدسون، دماء أطفال غزة على أيدينا. لقد عملت في مايكروسوفت سبع سنوات، وأعلن استقالتي اليوم. مايكروسوفت تدعم الإبادة الإسرائيلية… مايكروسوفت تقتل الأطفال في غزة… فلسطين حرة”.وتقدم مايكروسوفت خدمات تقنية متقدمة للجيش الصهيوني وما تسمى “وزارة الحرب الإسرائيلية”، تشمل خدمات السحابة والذكاء الاصطناعي.وتستخدم هذه التكنولوجيا في جمع وتحليل البيانات الاستخباراتية، بما فيها بيانات الفلسطينيين. وتشير التحقيقات إلى أن بعض وحدات الجيش الصهيوني استعانت بخدمات الشركة لتطوير قواعد بيانات “أهداف” استخدمتها في حرب الإبادة التي شنتها على غزة
احتجاجات أمام مقر مايكروسوفت في أمريكا
احتج موظفون وشركاء سابقون من مايكروسوفت، بدعوة من مجموعة “No Azure for Apartheid”، أمام مقر الشركة في ريدموند، الولايات المتحدة الأمريكية، احتجاجًا على دور “مايكروسوفت” في تزويد “إسرائيل” بالتقنيات التي تستخدم في سياسات الفصل العنصري والإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.وشمل الاحتجاج تجمعًا ومسيرة ورفع لافتات كتب عليها: “أشعلوا انتفاضة العمال”، بالإضافة إلى مسيرة راكبي الدراجات حول حرم الشركة، وسط هتافات قوية مثل: “مايكروسوفت، لا يمكنك الاختباء – أنتم تصنعون التكنولوجيا للإبادة!”.
وأكد المشاركون أن خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدى “مايكروسوفت” تشكل العمود الفقري للتقنيات التي تستخدمها “إسرائيل” في قمع واستهداف الفلسطينيين العزّل، مشددين على ضرورة وقف أعمال الشركة المعتادة لحين إنهاء شراكاتها مع أنظمة الفصل العنصري.
